مصريين 25 يناير
اهلا اهلا بيك زائرنا الكريم
نورت المنتدى بدخولك فيه
وهيزيد نور اذا سجلت معانا
وبقيت واحد مننا
اخوات واشقاء مصريين وعرب
مصريين 25 يناير
اهلا اهلا بيك زائرنا الكريم
نورت المنتدى بدخولك فيه
وهيزيد نور اذا سجلت معانا
وبقيت واحد مننا
اخوات واشقاء مصريين وعرب
مصريين 25 يناير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مصريين 25 يناير

للمصريين واخواتهم العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
***** اهلا بكم زائرينا واعضاء منتدى مصريين 25 يناير فى بيتكم الثانى *****

 

 من اصعب المواقف فى حياة الانبياء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام عبد الرحمن
Admin



عدد المساهمات : 196
تاريخ التسجيل : 17/10/2011

من اصعب المواقف فى حياة الانبياء Empty
مُساهمةموضوع: من اصعب المواقف فى حياة الانبياء   من اصعب المواقف فى حياة الانبياء I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 19, 2011 5:25 pm

السلام عليكم ورحمة الله اخواتي العزيزات
(مواقف صعبة في حياة الانبياء)
آدم عليه
السلام


قال تعالى في سورة الأعراف 22 - 23
{ فدلاهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان
عليهما من ورق الجنة وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن
الشيطان لكما عدو مبين * قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من
الخاسرين
}

ولعل هذا من أصعب المواقف على آدم عليه السلام ، حين
عاتبه الله على هذه المعصية ؛ ولك أن تتصور عتاب المحبوب لمحبه العاصي ، ومدى ثقل
هذا الوضع على نفس آدم عليه السلام ، فأين يذهب ؟ وأين يفر ؟ إلا إليه سبحانه مرة
أخرى ، وبصورة الخاضع الذليل لمولاه جل جلاله عله يطفئ من غضبه ، ويعيده من جديد
لطاعته.
سبحان الله واسع الرحمة ، سرعان ما يعفو ويغفر .

نوح عليه
السلام


قال تعالى في سورة هود 42 - 43
{ وهي
تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني اركب معنا ولا تكن مع
الكافرين * قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من
رحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين
}

لهفة الأب على إنقاذ ابنه
، في اللحظات الأخيرة ، فالأمل هنا يشتد ، خاصة وأن الأمور بانت واتضحت ، ولكن يظل
الابن على غروره ويكمل مسيرة مخالفته لأبيه الناصح ـ سآوي إلى جبل يعصمني من الماء
ـ ويستمر النبي الأب في محاولته مع أن الوضع يوحي بهلاك الابن ؛ ولكنها عزيمة
الأنبياء وإصرارهم وحرصهم على الإنقاذ حتى في آخر اللحظات ؛ فيبين نوح عليه السلام
أن هذا الماء ليس ماء عادياً ، بل هو أمر الله ، ويستمر على أمل نجاة ابنه ... حتى
حال بينهما الموج .
فأي ألم تغلغل في نفس النبي نوح عليه السلام في تلك اللحظة
وهو يرى ضياع ابنه، رغم أنه ما بين نجاته وهلاكه سوى ركوبه مع أبيه ؛ ولكنه أمر
الله .

إبراهيم عليه السلام

قال تعالى في سورة الصافات 102 -
103
{ فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني
أذبجك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين *
فلما أسلما وتله للجبين
}

ابن جاء على كبر ، وتربى بعيداً عن والده ،
وحين تم اللقاء وقد تكاملت قوة الأبن ، وأضاف لها حباً وبراً وطاعة لوالده ؛ يأتي
بلاء الله للأنبياء امتحان لا ينجح فيه إلا من تعلق قلبه بالله ، وكان أمر الله هو
الأهم ، وتنفيذه هو الأحب والأغلى رغبة في رضاء الله .
أي منا ينجح في مثل هذا
؟
وإني لأعجب من استجابة نبي الله إبراهيم عليه السلام ، ومن استجابة نبي الله
إسماعيل عليه السلام ، وأعجب من فضل الله ورحمته وقربه من أوليائه الصالحين
.

لوط عليه السلام

قال تعالى في سورة هود 78 - 79
{ وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات قال يا قومي
هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد* قالوا
لقد علمت ما لنا في بناتك من حق وإنك لتعلم ما نريد
}
ضيف في المنزل وطبع
الكرام الإكرام ، وقوم جهلة لا يرون إلا شهوة شاذة ، والمضيف بلا قوم ولا عشيرة
تنصره وتدفع عنه هذه الفضيحة ؛ فيقدم كل الحلول المشروعة وإن كان فيها ضرر عليه
وعلى أحب الناس إليه ؛ ولكن هذا في سبيل المحافظة على الأضياف ؛ ولكن لعاب المجرمين
قد سال ولن يردهم عن سوء مبتغاهم سوى الله العزيز الجبار ، قوم أعمتهم شهوتهم
السيئة ، ونبي فرد يواجههم ، ما هذا اليوم العصيب الذي مر على نبي الله لوط عليه
السلام ؟

يوسف عليه السلام

قال تعالى في سورة يوسف 23 -
25
{ وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت
هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون * ولقد همت به وهم
بها لولا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين *
واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد
بأهلك سوءاً إلا أن يسجن أو عذاب أليم
}

خلوة تامة ، وامرأة راغبة ،
وكل دواعي المعصية والخيانة مهيأة ... عدا الروح المؤمنة لنبي الله يوسف عليه
السلام ؛ وتأمل واستبقا الباب ، وتصور الحدث جريان الطرفين ، هارب ولاحق ، الشاب
المؤمن يبعد بكل سرعته عن الحرام ؛ والمرأة المقتدرة والرئيسة تركض بكل شهوتها
اللاهثة خلفه ، بل تمسك قميصه علها تحصل بعضاً من هواها ؛ وحين يصل الزوج بسرعة
وبدهاء تحيل الجريمة على التابع مسلوب الحرية ، بل وتقترح العقوبة حتى لا تعطي
للزوج مجالاً للتفكير والتحقق ؛ كيف يواجه الفتى الوفي نظرات اللوم والشك التي برزت
في عيني سيده الذي أحسن مثواه ؟
موقف صعب للغاية ، وفي يتهم بالغدر ، وأمين يتهم
بالخيانة .

موسى عليه السلام
قال تعالى في سورة طه 83 - 85
{
وما أعجلك عن قومك يا موسى * قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك
رب لترضى * قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري
}

نبي قام
بدعوته وتغلب على صعاب كبيرة واتجه مسرعاً إلى الله فرحاً بلقائه وبما حققه من
نتائج طيبة في دعوته ، متأملاً في رضاء الله ؛ وهناك تأتي المفاجأة فقوم النبي عليه
السلام يسيرون خلفه وسرعان ما يصلون بعده إلى موعدهم مع الإله العظيم .... قد ضلوا
وسقطوا عند الامتحان .
هم على أثري ، قريبون جداً ، كيف ضلوا بهذه السرعة ؟ كيف
ضلوا وهم مقبلون على لقاء ربهم ؟ سبحانك يا الله ما أضعف البشر ! كيف أخجلوا نبيهم
! ماذا ستفعل يا نبي الله مع قوم أغبياء يستبدلون لقاء الكريم بعجل من ذهب له خوار
لا ينفع ولا يضر ، ويضيعون عليهم ما لا يحصى من الخير والرحمات ؟
يونس عليه
السلام


قال تعالى في سورة الصافات 139 ـ 148
( وان يونس لمن المرسلين،اذ ابق الى الفلك المشحون، فساهم فكان من
المدحضين، فالتقمه الحوت وهو مليم، فلولا انه كان من المسبحين، للبث في بطنه الى
يوم يبعثون، فنبذناه بالعراء وهو سقيم، وانبتنا عليه شجرة من يقطين، وارسلناه الى
مائة الف او يزيدون، فآمنوا فمتعناهم الى حين
)
وجود يونس عليه السلام
نفسه في بطن الحوت وظنه بانه قد مات وشعوره بالخطأالذي ارتكبه بان ترك قومه مغاضبا
بعد ان يأس من دعوتهم لمدة تسع سنوات ولم يستجيبوا له ,,,وظل يونس يسبح ويستغفر
ويتوب الى الله ويقول(لا اله الا انت سبحانك اني كنت من
الظالمين
)وبعد هذا الاستغفار والانابة علم الله سبحانه وتعالى صدق يونس عليه
السلام في توبته واستجاب له ان نجاه من بطن الحوت..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://masryen25.forumegypt.net
 
من اصعب المواقف فى حياة الانبياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من حياة الشيخ الألباني رحمه الله (طرائف)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مصريين 25 يناير :: القسم الاسلامى :: شخصيات اسلامية-
انتقل الى: